OKAZ_online@
انتقد عضوان مسلمان في الكونغرس الأمريكي الأمر التنفيذي الجديد الذي أصدره الرئيس دونالد ترمب أمس الأول، ويحظر دخول القادمين من 6 دول، ذات أغلبية مسلمة، رغم ما تضمَّنه من تعديلات مقارنةً بقرار مشابه تم إيقاف العمل به. ووصفا الحظر الجديد بأنه «نسخة أخرى من حظر المسلمين»، بحسب ما نشرته صحيفة «هافينجتون بوست» أمس (الثلاثاء) .
وفي ثلاث تغريدات نشرها على موقع التواصل «تويتر» أمس الأول، قال عضو مجلس النواب عن ولاية مينيسوتا، الديموقراطي المسلم كيث إليسون، إن أمر ترمب لا يزال حظراً على المسلمين، مضيفا أن الرئيس الأمريكي دعا خلال حملته الانتخابية إلى غلق تام وكلي للحدود في وجه المسلمين من دخول الولايات المتحدة، لكنه الآن يتساءل: أي حظر على المسلمين؟.
فيما قال اعتبر عضو مجلس النواب عن الحزب الديموقراطي في ولاية إنديانا، المسلم آندري كارسون، في تغريدة له على تويتر: «ها نحن نعود من جديد، حظر على المسلمين النسخة 2.0». واعتبر مراقبون أن الأمر الجديد محاولة للالتفاف على القرار السابق، الذي أوقفته محكمة فيديرالية. في غضون ذلك، طلبت السلطات الأمريكية من المواطن الأمريكي المسلم خضر خان، الذي سبق وأعلن معارضته لمنع المسلمين من دخول أمريكا، إبان الحملة الانتخابية «مراجعة امتيازات سفره»، ما يعني عدم قدرته على الانتقال إلى الخارج، إلا بعد السماح له بذلك، بحسب ما نقلت عنه منظمة كندية والتي دعت خان للمشاركة في منتدى عالمي. وقالت مؤسسة «رامساي توكس»، المعنية باستضافة شخصيات معروفة للتحدث عن تجاربهم، إن «خان مواطن أمريكي منذ ما يزيد على 30 عاماً، أفادنا بأنه قد تم إبلاغه بأن امتيازات سفره قيد المراجعة». بحسب ما نقلته صحيفة هافينجتون بوست أمس.إلى ذلك، استنكرت الخارجية السودانية أمس (الثلاثاء) الأمر التنفيذي الجديد بحظر دخول مواطني ست دول إسلامية، بينها السودان، إلى الولايات المتحدة. من جهة أخرى، هاجم ترمب أمس قرار الرئيس السابق باراك أوباما، بإغلاق سجن غوانتانامو، رغم أن الأخير لم يتمكن من تنفيذه خلال فترة ولايته. وقال ترامب في تغريدة له على «تويتر»، عبر حسابه الرسمي: 122 ممن أطلق أوباما سراحهم عادوا إلى ساحات القتال، بحسب ما ذكر موقع «بوليتيكو» الأمريكي.. مضيفاً: هؤلاء أشخاص خطرون للغاية ويجب عدم السماح بعودتهم إلى أرض المعركة.
انتقد عضوان مسلمان في الكونغرس الأمريكي الأمر التنفيذي الجديد الذي أصدره الرئيس دونالد ترمب أمس الأول، ويحظر دخول القادمين من 6 دول، ذات أغلبية مسلمة، رغم ما تضمَّنه من تعديلات مقارنةً بقرار مشابه تم إيقاف العمل به. ووصفا الحظر الجديد بأنه «نسخة أخرى من حظر المسلمين»، بحسب ما نشرته صحيفة «هافينجتون بوست» أمس (الثلاثاء) .
وفي ثلاث تغريدات نشرها على موقع التواصل «تويتر» أمس الأول، قال عضو مجلس النواب عن ولاية مينيسوتا، الديموقراطي المسلم كيث إليسون، إن أمر ترمب لا يزال حظراً على المسلمين، مضيفا أن الرئيس الأمريكي دعا خلال حملته الانتخابية إلى غلق تام وكلي للحدود في وجه المسلمين من دخول الولايات المتحدة، لكنه الآن يتساءل: أي حظر على المسلمين؟.
فيما قال اعتبر عضو مجلس النواب عن الحزب الديموقراطي في ولاية إنديانا، المسلم آندري كارسون، في تغريدة له على تويتر: «ها نحن نعود من جديد، حظر على المسلمين النسخة 2.0». واعتبر مراقبون أن الأمر الجديد محاولة للالتفاف على القرار السابق، الذي أوقفته محكمة فيديرالية. في غضون ذلك، طلبت السلطات الأمريكية من المواطن الأمريكي المسلم خضر خان، الذي سبق وأعلن معارضته لمنع المسلمين من دخول أمريكا، إبان الحملة الانتخابية «مراجعة امتيازات سفره»، ما يعني عدم قدرته على الانتقال إلى الخارج، إلا بعد السماح له بذلك، بحسب ما نقلت عنه منظمة كندية والتي دعت خان للمشاركة في منتدى عالمي. وقالت مؤسسة «رامساي توكس»، المعنية باستضافة شخصيات معروفة للتحدث عن تجاربهم، إن «خان مواطن أمريكي منذ ما يزيد على 30 عاماً، أفادنا بأنه قد تم إبلاغه بأن امتيازات سفره قيد المراجعة». بحسب ما نقلته صحيفة هافينجتون بوست أمس.إلى ذلك، استنكرت الخارجية السودانية أمس (الثلاثاء) الأمر التنفيذي الجديد بحظر دخول مواطني ست دول إسلامية، بينها السودان، إلى الولايات المتحدة. من جهة أخرى، هاجم ترمب أمس قرار الرئيس السابق باراك أوباما، بإغلاق سجن غوانتانامو، رغم أن الأخير لم يتمكن من تنفيذه خلال فترة ولايته. وقال ترامب في تغريدة له على «تويتر»، عبر حسابه الرسمي: 122 ممن أطلق أوباما سراحهم عادوا إلى ساحات القتال، بحسب ما ذكر موقع «بوليتيكو» الأمريكي.. مضيفاً: هؤلاء أشخاص خطرون للغاية ويجب عدم السماح بعودتهم إلى أرض المعركة.